الجمعة، 9 سبتمبر 2011

أوشكت على الانتهاء من الكتاب
يا للحماسة
أريد أن أعرف كيف استطاعت كاميليا المجروحة أن تتغلب ع حزنها بتوقيت النسيان كما تقول أحلام ..
ثم ماذا؟
رجعت إلي معذبها ؟!
رفعت ضغطى فعلاً sleep.gif

حقاً بعض النساء يستمتعن بإظهار الحماقة وإقناع أنفسهن بها بإسم الحب
ما دام أستطاع أن يتركها فى جرحها وعذابها مرة
سيفعلها ألف مرة !
وكل يوم أقتنع بأن هذا الحب الذى يتكلمون عنه ماهو إلا حماقة كبيرة نقنع بها أنفسنا لنستمتع بالعذاب !
ولا يوجد غير حب واحد هو الصادق !
وكلنا نعرفه ..


هناك 4 تعليقات: